الجمعة، 11 نوفمبر 2011

التفريش

هو حك البظر والأشفار والسطح الخارجي للمهبل بالقضيب استجلاباً لشهوة الطرفين بغير الإدخال.وحك القضيب بين فلقتي المؤخرة أو بين النهدين استجلاباً لشهوة الرجل في الغالب.

أنواع التفريش :-

تفريش الفرج

تفريش المؤخرة

تفريش النهدين

أهميته ودواعيه :

للتفريش أهمية كبيرة ،ودواعٍ عدة ، لعلي أذكر منها..

1- التنويع والتجديد في الحياة الجنسية الزوجية.

فقد يمل الزوجان من الجماع و الإدخال في كل مرة حتى لو تعددت طرقه وأساليبه ويجدان فيه متنفساً ممتعا.

2- علاج لمن تعاني من البرود الجنسي أو تأخر النشوة. وذلك بممارسته قبل الجماع حتى تشتد شهوتها.

3- علاج لمن تمادت في استخدام العادة السرية . ولم يعد بإمكانها الوصول للنشوة بالإدخال الطبيعي،وذلك لأن الإنعاض أصبح لديها بظرياً ، واستشارتها تركزت في الأجزاء الخارجية أكبر.

4 – مخرج طوارئ حال دورة المرأة الشهرية. سواء بين الفلقتين والنهدين حال غزير الدم وكثرته ، أو بين الأشفار عند توقف الدم وتأخر القصة البيضاء ( علامة الطهر).

5- حل لمن تعاني بعض المشاكل الداخلية المهبلية. فمن تعاني بعض الجروح الداخلية أو الالتهابات ، فيساعدها وزوجها ممارسة التفريش الخارجي للمتعة والوصول إلى النشوة.

6- نوع من المداعبات المهيجة للطرفين.

فمما لا شك فيه ، أن التفريش مهيج لكلا الطرفين على حد سواء ، خصوصاُ إذا ارتبط بخيال العذرية

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق