الجمعة، 16 مارس 2012

10 عادات جنسية تفسد العلاقة الحميمة


هناك الكثير من العادات الجنسية التي تفسد العلاقة تماماً، وأولى خطوات علاجها والتخلص منها هي التعرف عليها، ثم تعلم طرق التغلب عليها. وفيما يلي أشهر أسوأ العادات السريرية التي تفسد حميمية العلاقة.

الخجل الجنسي

الاعتدال خير سمات المرأة في كل أمور حياتها، إلا في سرير الزوجية. فمن الأفضل أن تتركه جانبا لأنه سيجعل تحقيق أحلامها مستحيلا. فالرجال أيضا متحفظون كالنساء تماما، وإذا انتظرتِ أن يقوم الرجل بالخطوة الأولى دائما، فليس من المؤكد أن يحدث ذلك. كما أن الرجل بطبيعته غير ميال لتغيير النمطية وتجربة الجديد. لذا يجب تشجيعه على التحدث عن العلاقة وما يرضي الطرفين.

الاستجابة البطيئة

على الرغم من أهمية المداعبة قبل البدء في العلاقة الحميمة، إلا أن تقييم الوضع يعتبر أكثر أهمية. فأحيانا تكون العلاقة التي تبدأ سريعا أكثر سخونة من الملاعبة. تعلمي كيف تقودين العلاقة بمجاراة زوجك فيما يرغب وتوجيهه في نفس الوقت إلى ما تحبين.

نفس الأوضاع

اللجوء إلى نفس الأوضاع الجنسية كل مرة أمر يحولها إلى سيناريو مكتوب وتحويل طرفيها إلى ممثلين يلعبان الأدوار دون أي إثارة. ووصلت الدراسات إلى أن لكل زوجين وضعين تقريباً لا يبتعدان عنهما في كل لقاء حميمي. لذا قررا الأوضاع المفضلة لكما وحاولا خلق أوضاع مشابهة مع إدخال تعديلات عليها للشعور بالفرق.

الموعد المحدد

"ليلة الخميس" هي التجسيد السليم للسينما المصرية لهذه العادة السيئة. فعلى مر الأجيال تبقى ليلة الخميس هي الموعد المحدد لممارسة العلاقة الزوجية، وفي المكان وبنفس الوضع. تغلبا على هذه العادة وجربا متعة الجنس المفاجئ دون أي ترتيب، ومن الأفضل تغيير المكان.

أطفئ النور أولاً

اطفئ النور أولاً هو أول رد يصدر من الزوجة عند طلب زوجها الاقتراب منها. والسبب الرئيسي لدى معظم النساء هو عدم الرضا التام عن شكل أجسادهن. ولكن مهما كان السبب قبل أن تكوني واحدة من هؤلاء، اعرفي جيدا أن الرجل يحب بعينيه، ولا يوجد شيء يثيره أكثر من سماحك له برؤية جسدك العاري أثناء ممارسة العلاقة. وكلما كان راضيا، سترضين بالطبع.

إدعاء الوصول إلى الذروة

لا تحاولي أن تخدعي زوجك، او حتى تجامليه بإدعاء وصولك إلى الذروة، فمن المعروف أن قليلا من النساء يصلن إلى هذه المرحلة بشكل دوري. واعلمي أن الوقوع في هذا الخطأ سيحول دون محاولته فعل المزيد، وستبقين أنت المتضررة إلى الأبد.

انتظار المبادرة

مبادرة الرجل أصبحت حقا مشروعا للمرأة في عالمنا الشرقي، وهي من مسببات عزوف الرجل عن العلاقة. حرريه من هذه المهمة واتيحي له الفرصة بأن يشعر بأنه مثير بانجذابك إليه ورغبتك في أن تكوني معه. لا تترددي وتأكدي أن سيطرة المرأة على العلاقة من الأمور المرضية للرجل.

العلاقات الجدية

المرح مطلوب في هذه الأوقات أيضا، وهو يقربكما من بعض أكثر ويتيح لكما التعبير عن السعادة الناتجة عن ممارسة الحب سويا.

الصمت الرهيب

السكوت أثناء العلاقة الزوجية لا يعطي أي انطباع عن أداء أي منكما. على الجانب الآخر المجاملات والتحدث إلى شريكك في أسعد أوقاتكما يحفزكما أكثر ويصل بكما إلى مزيد من الإشباع الغريزي.

التفكير في العيوب


فكري في عدم تناسق جسدك وطرق إخفائها في جميع الأوقات إلا وقتك الخاص مع زوجك. ففي هذه اللحظات الحميمة تأكدي أنك أكثر النساء جاذبية له، وأكثرهن إثارة حتى وإن كان جسدك غير متناسق أو كنت تعانين من ظهور السيلوليت في بعض الأجزاء. لذا تشجعي وفكري فيما يرضيه دون أن تحاولي الاختباء.

الاثنين، 5 مارس 2012

أفضل 6 طرق لزيادة الكفاءة الجنسية عند الرجال


ان  الرغبة والممارسة الجنسية  إذا وظفها الإنسان بصورتها الطبيعية فى الزواج و لم يفرط في الممارسة الجنسية سواء مع الزوجة او بصور أخرى خارج إطار العلاقة الزوجية او إفراط فى وسائل الممارسة الجنسية فانه يبدأ في المعاناة و الشكوى وظهور الأعراض المرضية و لذلك فان أفضل وسائل زيادة الكفاءة الجنسية هي المحافظة على الطبيعة الفطرية التي خلقها الله سبحانه و تعالى مكتملة فى كل شخص و عدم إضعافها أما بالإفراط أو التفريط او التعرض للعوامل التي تؤدى الى هذا الضعف و من أهم الطرق التي تؤدى الى الحفاظ على الكفاءة الجنسية ما يلي :


1- الابتعاد التام و الإقلاع عن التدخين و كافة المسكرات من كحوليات او مخدرات و خلافة و كل هذه المواد تؤدى الى أضرار أكيدة على الكفاءة الجنسية كما أثبتت ذلك و أكدته الأبحاث العلمية.


2- الغذاء المتوازن و هو الغذاء العادي و لا ينصح بأطعمة خاصة فلم تثبت الأبحاث العلمية علاقة بين أطعمة معينة و زيادة القدرة الجنسية و لكن الغذاء المتوازن دون الإفراط الذي يؤدى الى السمنة ومضاعفاتها هو المطلوب أما الأطعمة البحرية فهي مفيدة بصفة عامة لاحتوائها على بروتينيات خفيفة و أيضا الفوسفور.


3- ممارسة الرياضة بصورة منتظمة فهي تؤدى إلى قوة البدن عموما و زيادة كفاءته بما فيها القدرة الجنسية .


4- عدم تناول أية أدوية إلا بإشراف طبي لأن الكثير من الأدوية خصوصا المهدءات والعقاقير الهرمونية قد يكون لها تأثيرات سلبية على القدرة الجنسية ، وأود هنا التنبيه إلى عدم تعاطي المنشطات الجنسية دون الحاجة إليها ودون الإشراف الطبي لأن هذا يؤدي إلى الاعتماد النفسي عليها واضطراب القدرة الجنسية.


5- الكشف الطبي الدوري ومعالجة أية مشاكل صحية خصوصا الأمراض التي لها أثار مباشرة على الكفاءة الجنسية كارتفاع ضغط الدم والسكر وأمراض الكبد والقلب وغيرها.

الأكل حتى الإحساس بالجوع ، و عدم الإفراط فى الطعام كما أو كيفا كان صحيح الجسم و لم يشك جهازه الهضمي من أية متاعب و لكن إذا أساء الشخص في أكل ما يضره أوأسرف كما أو كيفا ظهرت علية الأمراض الغذائية المختلفة، كذلك الرغبة والممارسة الجنسية فان الإنسان إذا وظفها بصورتها الطبيعية فى الزواج و لم يفرط في الممارسة الجنسية سواء مع الزوجة او بصور أخرى خارج إطار العلاقة الزوجية او إفراط فى وسائل الممارسة الجنسية فانه يبدأ في المعاناة و الشكوى وظهور الأعراض المرضية و لذلك فان أفضل وسائل زيادة الكفاءة الجنسية هي المحافظة على الطبيعة الفطرية التي خلقها الله سبحانه و تعالى مكتملة فى كل شخص و عدم إضعافها أما بالإفراط أو التفريط او التعرض للعوامل التي تؤدى الى هذا الضعف و من أهم الطرق التي تؤدى الى الحفاظ على الكفاءة الجنسية ما يلي :


1- الابتعاد التام و الإقلاع عن التدخين و كافة المسكرات من كحوليات او مخدرات و خلافة و كل هذه المواد تؤدى الى أضرار أكيدة على الكفاءة الجنسية كما أثبتت ذلك و أكدته الأبحاث العلمية.


2- الغذاء المتوازن و هو الغذاء العادي و لا ينصح بأطعمة خاصة فلم تثبت الأبحاث العلمية علاقة بين أطعمة معينة و زيادة القدرة الجنسية و لكن الغذاء المتوازن دون الإفراط الذي يؤدى الى السمنة ومضاعفاتها هو المطلوب أما الأطعمة البحرية فهي مفيدة بصفة عامة لاحتوائها على بروتينيات خفيفة و أيضا الفوسفور.


3- ممارسة الرياضة بصورة منتظمة فهي تؤدى إلى قوة البدن عموما و زيادة كفاءته بما فيها القدرة الجنسية .


4- عدم تناول أية أدوية إلا بإشراف طبي لأن الكثير من الأدوية خصوصا المهدءات والعقاقير الهرمونية قد يكون لها تأثيرات سلبية على القدرة الجنسية ، وأود هنا التنبيه إلى عدم تعاطي المنشطات الجنسية دون الحاجة إليها ودون الإشراف الطبي لأن هذا يؤدي إلى الاعتماد النفسي عليها واضطراب القدرة الجنسية.


5- الكشف الطبي الدوري ومعالجة أية مشاكل صحية خصوصا الأمراض التي لها أثار مباشرة على الكفاءة الجنسية كارتفاع ضغط الدم والسكر وأمراض الكبد والقلب وغيرها.


6- الابتعاد التام عن مصادر الثقافة الجنسية غير المنضبطة وغير العلمية وأعني الأصدقاء والدش والإنترنت أو الأفلام الإباحية ، فهذه الوسائل تؤدي إلى أضرار كثيرة لأنها تعطي تصورات خاطئة عن الممارسة الجنسية وحجم الأعضاء التناسلية كما أنها تركز على الجانب الجسدي لهذه العلاقة مع الإغفال التام للجانب النفسي والوحي الشعوري مما يجعلها تعرض تمثيلا لا علاقة له بالحقيقة والواقع الفعلي لهذه العلاقة الحميمة مما يصيب مشاهدها بالشك في قدراته والقلق والتوتر الشديد الذي يؤدي إلى الفشل الحتمي في علاقته الزوجية وذلك لعدم قدرته على محاكاة ما يراه ظنا منه أن ما يراه هو ما ينبغي أن يكون عليه الوضع . ولكن ننصح أن تستقي المعلومات في هذه الأمور من الأطباء المتخصصين في علوم الذكورة أو الكتب التي يكتبها علماء متخصصين في هذا الفرع من السلوك الإنساني ، ومن كان عنده ريبة فليسأل أهل الاختصاص .

الخميس، 1 مارس 2012

ما مخاطر ممارسة العادة السرية على البنات؟


إن العادة السرية هى عادة منتشرة بشكل كبير بين الفتيات، وتقوم بها الفتيات قبل الزواج رغم أضرارها الكثيرة عليهن.

وتتمثل تلك الأضرار فى أن الاعتياد على تلك العادة بشكل منتظم، يسبب آلاما مبرحة فى الحوض وأسفل بطن الفتاة، نظرا لأنها تقوم أساسا على عدم إشباع الرغبة الجنسية لديها لأنها عبارة عن علاقة جنسية غير كاملة، وبالتالى يتسبب ذلك فى احتقان الحوض، مما يتسبب فى ألم مزمن للفتاة وهو تفسير المغص أو ألم البطن الذى تشعر به الفتاة بعد قيامها بالعادة السرية.

وعن نزول الماء أو السائل الأبيض بعض ممارسة العادة، يؤكد "نشأت" أنه أمر فسيولوجى وطبيعى جدا، ومن أضرارها المستقبلية بعد الزواج أن تلك العادة تجعل الفتاة تعتاد على نوع معين من المداعبة والإحساس بالإثارة عن طريق البظر، وهو ما لا يحدث عند إقامتها لعلاقة كاملة مع زوجها، بحيث لا يلمس العضو الذكرى البظر، مما يجعل الفتاة لا تصل إلى قمة الشهوة من العلاقة الطبيعية ولا تشعر بالإشباع الجنسى الكامل من العلاقة مهما فعل زوجها، وبالتالى قد تلجأ مرة أخرى للطريقة التى اعتادت عليها من قبل ومعاودة ممارسة العادة.

لذا يحذر "نشأت" الفتيات قبل الزواج من ممارسة الفتيات للعادة السرية للحفاظ على صحتهن الجنسية وعدم التعرض للمشاكل الصحية بعد الزواج وأثناء الحمل.