السبت، 30 أبريل 2011

جنس و جماع فرنسي بطرق واتكيت جديده



في هذا الموضوع نتحدث عن وضع يعتبر من احلى اوضاع الجماع على فراش الزوجيه وهو الجماع الفرنسي .

المعلوم ان هذا الجماع يتميز بأنه من الاوضاع السهله للزوجين , و طبيعة هذا الجماع ان الزوج هو المتحكم في عمق الجماع وحركته بينما تبقى الزوجه بلا اي مجهود او ببعض المداعبات .

والاسلوب التقليدي والمعروف للكل للجماع الفرنسي هو ان تكون الزوجه بوضع السجود وترتكز بكل جسدها على كفيها وركبتيها , ويأتي الزوج من الخلف ويقوم بأيلاج القضيب في المهبل , اما الزوج اما انه يكون في حالة وقوف و الزوجه على طرف السرير او اي شئ يكون مستوى جسدها بمستوى مكان القضيب عند الزوج , او يكون مرتكزاَ على ركبتيه اذا كانا الاثنين فوق السرير .

الجماع التقليدي يعتمد على ان الزوجه تقوم بأنحناء الجزء العلوي من الجسد بزاويه بسيطه للاسفل , ويقوم الزوج بأيلاج القضيب في المهبل ببطئ لان المهبل يكون في حاله ضيق من هذه الزاويه . بعدها يقوم الزوج بتحريك قضيبه مع ملاحظه الا يقوم بأخراجه بشكل كبير عند التحريك , في هذه الوضعيه تصل الزوجه للرعشه بشكل سريع لاستثارة منطقة الجي سبوت بكل سهوله , ويكون للزوج مطلق الحريه بتحريكها بواسطه يديه , واثارة منطقة البظر عند التوقف , ومداعبة الارداف وفتحة الشرج , والزوجه في هذا الجماع لاتستطيع عمل اي شئ سوى ان تمرر يدها من الاسفل لمداعبة الخصيتين ومنطقة ما بعد الخصيتين ( عضلة التحكم بقذف المني ) , اما لاثاره اكبر للزوج او التعجبل للقذف , اذا كان الزوج من الذي يتأخر فيه .

الان نتحدث عن جماع فرنسي ولكن بشكل مختلف او معدل , اما لاثاره اكبر او لقتل الروتين .

الوضع الفرنسي الثاني يعتمد على تقييد الزوجه , اذ ان في الجماع الاول يمكن للزوجه الهرب من الزوج اما لقمة الاثاره او التعب , اما في هذا الجماع فالحركه تكون شبه معدومه , وتعتمد على ربط ازرع الزوجه بالسرير , وحينها يكون للزوج مطلق الحريه معها , اذ يمكنه ان يقوم بعملية الايلاج وتحريك القضيب بدون ان تتحرك الزوجه , ويستطيع ان ينهي الجماع كيفما شاء .

الوضع الفرنسي الثاث هو الافضل والاكثر اثارة للزوجين , وهو مناسب بشكل اكثر من الجماع الثاني للزوج الذي يتأخر في القذف والذي يريد ان يعطي لزوجته اكبر عدد من الرعشات .

يعتمد هذا الجماع على تكبيل الزوجه بشكل كلي , اذ لا يوجد لديها اي فرصه للهرب , و يفضل القيام به كجماع ثاني , ولكن يجب ان يكون الجماع الاول فرنسي كذلك , اذ ان في هذا الجماع يكون المهبل قد اصبح اكثر تهيأ لجماع جديد .

يبدأ هذا الجماع بعد ان يتم الايلاج في المهبل , وان يكون الاثنين على السرير , ثم يتخذ الزوج المكان المناسب والمسافه المناسبه له لتحريك قضيبه داخل المهبل , عندها يطلب من زوجته ان تمد له ذراعها الاول ثم يقوم بلأمساك به من كفها او من معصمها او ما بعد المعصم , وذلك بما يناسب الزوج لجعل مؤخرة الزوجه ومهبلها قريب بالشكل الذي يناسبه ولا تنسى ان لا يكون مزعجاَ من كثرة الشد على الزوجه , ثم بعدها يطلب الذراع الاخرى ويمسك قبضته عليها .

الان بهذه الطريقه اصبحت الجزء الامامي من الزوجه معلقاَ , ولا مجال للهروب منك , لانها مشدوده اليك .

يبدأ الجماع بأن بقوم الزوج يتحريك ودفع قضيبه بواسطة تحريك وسطه , والممــــــــيز هنا ان يكون الدفع بأعلى سرعه يستطيع الزوج القيام بها .

اثناء الجماع ومهما حصل لا تتوقف , قد تطلب منك الزوجه التوقف , وقد تترجاك بأن تتوقف , هيا الان في قمة المتعه , والذي يحصل لها انها ما ان تنتهي من رعشه جنسيه قويه , حتى تبدأ بالدخول الى مرحلة عمل رعشه جنسيه اخرى , اي لا تستطيع حتى ان ترتاح وتلتقط انفاسها , هذا النوع من الجماع مستبد و بلا رحمه .

بعد جماع طويل ومرهق لكمها , بدأت تقترب من القذف , كل ما عليك الان فعله لجعل القذف في قمة المتعه , ابدأ بسحب زوجتك برفق اليك وقضيبك داخل المهبل , واجلس على السرير , ومازال القضيب داخل المهبل , عندها يكون القذف بشكل رهيب , اذ هي الان جالسة على قضيبك وعليك .

والان هل انتهى كل شئ ؟ لا لم ينتهي

اثناء الجماع اوصلت زوجتك على سبيل المثال الى 3 رعشات , وبينما كنت تعمل على حدوث الرعشه الرابعه قمت بالقذف , اي انك تركتها وهي ما زالت في شهوتها .

من هذه النقطه يعتمد مدى التناغم والتفاهم بينكما على فراش الزوجيه , فقد تطلب منك زوجتك وهي الان جالسة في حضنك ان تكمل معها , عندها قم بتقبيل ولحس منطقة الرقبه , ويد تداعب البظر , والاخرى مداعب الثديين لتوصلها الى الرعشه الرابعه .

حتى اذا لم تطلب زوجتك ذلك , قم بها كدليل على انك لست انانياَ معها فهي تتمتع مثل ما انت كذلك , وقد تعتبر منك اما كأثاره لجماع ثالث , او مداعبة ما بعد الجماع .


ملاحظات :

الجماع الفرنسي الثالث قد لا يكون مناسبأ لبعض الازواج او يجدون صعوبه في تطبيقه كتفاوت الطول بين الزوجين او عدم وجود المرونه , ولا يصلح للزوجات الذين يعانين من مشاكل في الظهر , لان به ضغط عليه .

قد يتسأل بعض الازواج والشباب , هو مناسب فقط للذين يتأخرون بالقذف ؟ طبعا لا , مناسب للذين يستطيعون التحكم في انفسهم , اما السريعي القذف لا تزعلوا يمكنكم استعمال اي شئ يؤخر القذف , لانه بحق جماع رائع جداَ .

مداعبة منطقه الشرج تختلف من امرأه لاخرى , يوجد زوجات يثرن من هذه المداعبه , والبعض الاخر لا , وعلمياَ منطقه فتحة الشرج يوجد بها اعصاب للاثاره , وبعض الزوجات لا يتجاوبن معها لعوامل نفسيه , لذا وجب الصبر حتى تعتاد على هذا النوع من المداعبه .

الجمعة، 29 أبريل 2011

حركات جنسية مثيرة حتى الجنون بالمقص والإبرة


في جعبتي لكم اليوم حركة وطريقة رائعة للقاء جنسي ممتع وجديد ومثير جدا، تكسرون بها روتين الممارسة العادية، وتتجاوزون بها رتابة الوقت والزمن، حيث يختار معظمكم الليل أو الصباح الباكر، ولا تكون العملية في أكثر الأحايين إلا في غرفة النوم وعلى السرير الكبير. ولكن أين الجديد؟؟
تدخل أيها الزوج "الجائع"، لتجد زوجتك تخيط الملابس بالماكنة أو خياطة اليد بالإبرة والخيط، تبدأ العملية ببعض الكلمات الحلوة والحركات الشقية، وتكون قد عزمتم أمركم على بداية العملية إلى نهايتها في نفس المكان (دون أن تجرجر المسكينة معك على غرفة النوم). إحرص أن تكون مداعباتك لها مثيرة وعبر مختلف النقاط في جسمها.
تكون الزوجة بملابس عادية (غيار البيت) مع ملابس داخلية (القطعتين)، أو تكون بقميص نوم أو (بيستي) دون حاملة الصدر "Soutien-gorge".
بعد سلسلة المداعبات تكون الزوجة قد استوت، فتعمل بحركات ذكية وبمزيج من المداعبات والقبلات على تجريدها من ملابسها الخارجية (دون أن تزيل عنها قطعات الملابس الداخلية)، وإن كانت لا ترتدي "Soutien-gorge" فلا تنزع عنها ما تستر بها جزءها العلوي.
لا تحاول أن تدخل في العملية أدوات خارجية واكتف بما أمامك:
1- تأخذ فرشاة الملابس، وتعمل على أن تداعبها بها، من الوجنتين وقرب العينين مرور بما يظهر من أثدائها، ورقبتها وشحمة الأذن والبطن والصرة والفخذين والإليتين ..
2- بحذر شديد جدا، حاول ببعض الوخزات الخفييييييييفة جدا بالإبرة، على الأرداف والفخذين والساعدين، وفي بعض الأحيان مجرد التمرير الخفيف فقط بالإبرة (حركة تعجب المرأة فقط بدون أذى أو وخز شديد).
3- عندما تحس أن زوجتك أصبحت في عالم آخر، يأتي دور المقص وما أدراك ما المقص، تتحسس بيدك ثديا زوجتك، حيث يعلم الكل أن الثدي بعد هذه المداعبات يصبح مستثارا جدا، وتصبح الحلمتين "Les mammelons" منتصبتين وصلبتين، خذ المقص ومن ناحية الحلمة في الثدي الأول، تعمل قص دائرة صغيرة تكفي لخروج الحلمة، لا تحاول لمسها ولا مصها، فقط ببعض المداعبات بالفرشاة ثم بالإبرة ثم بالمقص، ثم بواسطة الخيط الرقيق، حاول تمريره على الحلمة، ثم (عذب) زوجتك بجعل عقدة على الحلمة بالخيط، ثم تضغط ضغطا متوسطا، ثم تنتقل إلى العمل بالأصبع والشفاه واللسان، ثم تناغم ممتع بين الشد والإرخاء، والمص والشفط.
4- ثم تنتقل إلى الثدي الثاني، ليأخذ حقه وتأخذ الزوجة حقها (من العذاب اللذيذ)، فتعمل معه كل الحركات السابقة (من باب العدل هههههه).
5- ثم تنتقل إلى تقطيع الـ "Soutien-gorge" بالمقص بواسطة خطوط طولية، ليبدأ خروج الثدي كله شيئا فشيئا، مع مواصلتك للمص واللحس والشفط، ثم تنتقل إلى الجهة الأخرى كذلك لتخرج الثدي بواسطة تقطيع "Soutien-gorge" ببطء وحذر، في تناغم بين التقطيع والمص والمداعبة والكلام الحلو الجميل، ومزيج من الآهات والزفرات والنفخ على أماكن البلل لمزيد من الإثارة.
ثم تنتقل رويدا رويدا إلى الأسفل، فتداعب الفرج بيدك، ثم بالمقص، إجعل خطا طوليا حسب فرج الزوجة، ثم تداعب مهبلها بالفرشاة حينا وبطرف المقص حينا آخر، ثم تبدأ لعبة شد الأعصاب .التعذيب اللذيذ بباطن اليد والأصبع ثم، الشفتين واللسان، وعض البظر، ودعك الفرج ومص وشفط ...
باعتقادك وصول الزوجة إلى مرحلة متقدمة من الإثارة والرغبة، تتخذان الوضعية المناسبة لتبدأ مرحلة أخرى من فن الجنس، ما بين إيلاج وإخراج، والبقية عليكما.
أخير أقول: كتبت ما تقدم لسببين:
الأول ـ رغبة في كسر روتين الجنس التقليدي، وابتعادا على رتابة المكان والزمان الذي حشر كثير من الأزواج نفسيهما فيه، فلم يعد الجنس يتم إلى ليلا أو وجه الصبح، ولا يكون إلا على سرير في غرفة نوم.
ثانيا ـ من أكبر أسباب المتعة القوية عوامل الإثارة والتشويق، مع مزيج من التجديد والتنويع، فيصبح المقص والإبرة والخيط والفرشاة مدعاة للإثارة لديهما، وتصبح لكل ركن في البيت أو الشقة حكاية وبه تذكار، فيصبح البيت كله كأنه متحف، لا يخلو منه ركن أو ممر من ذكريات يتذكرها الحبيبان في كل وقت.
لا أعجب إن أصبح الزوجان أو أحدهما إذا مرا بدكان خياط أو دخلاه، إلا لعب بهما الشوق، وغمرتهما الشهوة، ثم عادا مسرعين إلى البيت، وليس في ذهنهما إلا خيط ومقص وإبرة ووخز وعذاب ليس مثله عذاب.
أتمنى لكم جميعا أياما وليال ممتعة.

الأربعاء، 27 أبريل 2011

اللذة و الاستمتاع


للوصول الى قمة اللذة و الاثارة يجب ان تمارس العملية الجنسية بصورة صحيحة و العملية الجنسية يمكن تقسيمها إلى ثلاث مراحل

أولها الملاعبة التمهيدية

وثانيها الاتحاد الجنسى الفعلى -إيلاج الذكر داخل الفرج-

وثالثها الملاعبة النهائية

ورغم أن هذه العملية عبارة عن تجربة عاطفية لا يمكن تقسيمها إلا أن هذا التقسيم ليس إلا لمجرد تسهيل الفهم، فالجهل هو مصدر الخطأ دائما، فكثير من الناس لا يعرفون أن المرأة تحتاج إلى تمهيد وملاطفة قبل ان تستسلم للزوج فى ابتهاج، فهى تحتاج إلى الحب والرقة من جانب الزوج، وتحتاج أيضأ إلى تمهيد جسدى عن طريق الملاعبة المثيرة بل إن الرجل الذى يحب زوجته فعلأ يحس بحاجتها إلى هذه الملاعبة، بل إن هذه الملاعبة تمثل أمتع ما فى العملية الجنسية بالنسبة للمرأة ويجب أن يفهم الرجل أن جسد المرأة أكثر انفعالأ منه وأكثر تأثيرأ للمس والضغط والرجل الذى يغفل هذه المداعبة نتيجة لجهله أو أنانيته أو خجله الزائف يجعل زوجته لا تستسلم له تمامأ بل تتحول العلمية إلى ما يشبه الاغتصاب، وطبعأ لا يمكن أن يحقق الاغتصاب ما نقصده من الاتحاد الجنسى

اتفاق لحظات ذروة الإثارة بين الزوج وزوجته

يجب أن يصل الرجل إلى قمة اللذة فى اللحظة التى تصل فيها الزوجة إلى قمة لذتها، ولذلك على الزوج أن يروض نفسه، وينتظر حتى تصل الزوجة إلى هذه القمة حتى يحدث لهما بدلك الانسجام الجنسى أما الرجل الذى لا ينتظر فإنه يحطم اللعبة الغرامية دون أن يدري ، ويمكن أن نقول أن العملية الجنسية هى المدرسة التى تقضى على الأنانية، لأن الزوج إذا ما فكر فى نفسه فقط فلن يحصل على نفس اللذة الهائلة التى يحسها إذا ما فكر فى رغبات زوجته فالعملية الجنسية يمكن أن تقرب أو تباعد ما بين الرجل والمرأة، والإشباع الجنسى هو إحساس متبادل لا يتحقق إلا إذا حدث تناغم ينتج عنه الانسجام بين الاثنين

المداعبات النهائية ضرورية

أما عن الملاعبة النهائية التى تعقب العملية الجنسية فهى شىء ضرورى رغم أن الكثيرين يهملونها، إذ يجب أن لا ينفصل الزوجان مباشرة بعد الجماع، بل يظلا متعانقين، لأن الزوج يحس أن زوجته تريد أن تبقى فى حوزته عاطفيأ وجسديأ وأنها ما زالت متوترة، كما أن الشكر المتبادل بينهما يزيد الروابط العاطفية قوة

أى أن لهذه الملاعبة النهائية أثرها فى تثبيت العلاقات الزوجية وتحقيق سعادة الزوجين معأ و الطريق إلى "اللذة الجنسية الكاملة" سهل وميسور بإذن الله، ولكن تعترضه مجموعة من العقبات سأجتهد في إزالتها جميعاً من خلال هذا الطرح الذي أرجو أن يكون دليلاً متكاملاً للزوجات و الازواج

ـ هناك تنوع في أشكال تحقق "اللذة الجنسية"، وبالتالي ليس هناك مكان للحديث عن "صواب" أو "خطأ"، ولكن عن أشكال وأنواع.

ـ الحالة المزاجية من قلق أو سرور أو غير ذلك لها دخل كبير في الوصول إلى "اللذة" والشعور بها، كذلك الإرهاق البدني والذهني، وكذلك المناخ المحيط بعملية الممارسة: المكان، الإضاءة، التهيؤ.

ـ نوع وكمّ المداعبة "القبلية" و"البعدية" له دور هام أيضاً.

ـ مستوى الثقة والانسجام بين الزوجين، وتشاركهما في التفاعل والتعامل مع أحداث الحياة أيضاً عليه معول هام.

* بالنسبة للرجل: تحدث "اللذة الجنسية"، وترتبط بإثارة القضيب، ويتوافق مع القذف الذي يعقبه مجموعة من الانقباضات في بعض أو كل الأعضاء التناسلية، وتفاعلاً مع هذه الانقباضات حدوث -في بعض الرجال- "تعبير أعلى" من أصوات تأوه عالية، أو حركات جسدية لا إرادية أو كلاهما.

وهذه التعبيرات قد تحدث أحياناً، وقد لا تحدث، ويستمر الشعور باللذة عند الرجل لفترة ـ تطول أو تقصر ـ بعد القذف.

* بالنسبة للمرأة: هناك اختلاف واسع بين المتخصصين ـ كما سنرى لاحقاً ـ حول شعور المرأة باللذة الجنسية عمقاً، و"رعشة الشبق" خاصة:

ـ بعضهم يقول بأن هناك نوعين من "الشبق": أحدهما يحدث في "البظر" وحده ولا يتجاوزه، والآخر يبدأ من "البظر" ولكن ينتشر منه إلى المهبل، بل وأعضاء الحوض الأخرى: الرحم .. والمثانة… إلخ، ويتحدثون عن نقطة توجد في بعض النساء "حوالي الثلث" وموضعها في الجدار الأمامي لقناة المهبل، وأن إثارة هذه النقطة هي التي تؤدي إلى حدوث "الرعشة" التي تنتج أو تكون مصحوبة بانقباضات في الرحم، والمهبل، وبقية أعضاء الحوض.

ـ في حين يتمسك فريق بوجود هذه النقطة، ويرتبون المسألة على النحو الذي أوضحناه، ينفي آخرون وجود مثل هذا الأمر تماماً، وإن اتفقوا على أن الجدار الأمامي لقناة المهبل "شديد الحساسية"، وله دور كبير في تحقيق اللذة، وأن الحديث عن وجود "النقطة الساخنة" تلك مجرد افتراض علمي، ولم يتأكد بشكل نهائي في الوقت الذي يؤدي إلى قلق النساء والرجال، وتبرير أخطاء أخرى في الممارسة، بمعنى أن يكون الادعاء بعدم وجود هذه النقطة في امرأة ما مثل الشماعة التي يعلق عليها الزوج والزوجة تقصيرهم في استكمال مقدمات وشروط الاستماع.

* فما هي ترتيبات الجماع الممتع؟!

ـ باختصار:

1ـ التهيؤ، والاستعداد الجيد: من عدم وجود منغصات نفسية أو اجتماعية، أو إرهاق بدني أو أي عارض يحول دون التركيز الكامل في الممارسة الجنسية، مع استحضار النية وتلاوة الدعاء المأثور.

2ـ المداعبة والملاعبة التي تشمل أشكالاً كثيرة، وفنوناً واسعة .. أخص منها بالذكر: مداعبة الأعضاء التناسلية الأساسية: "القضيب" في الرجل، و"البظر" في الأنثى .. إن هذه المداعبة جزء أساسي في تحقيق اللذة، بل وحدوث "الشبق" عند المرأة، والرجل.

3ـ مرحلة الجماع: وله أوضاعه المختلفة والمتنوعة، والتي تتناسب مع ظروف وأحوال الرجل والمرأة، وغرض هذه الأوضاع وهدفها تحقيق الإدخال على أفضل وجه، ويلاحظ أن متعة الرجل ووصوله إلى اللذة يكون أسرع من المرأة ـ في أغلب الأحيان ـ؛ ولذلك فإن عليه ألا يستعجل القذف، وأن يتأنى ـ حتى لو قذف ـ ويستمر في البقاء داخل المهبل مع المداعبة والملاطفة حتى تشعر المرأة أنها قضت وطرها، ويسألها عن ذلك، ولا يقوم عنها إلا إذا اطمئن أن هذا قد حدث.

4ـ إذا هم الرجل بالقيام عن المرأة قبل أن تقضي وطرها فعليها أن تطلب منه أن يبقى، ويستمر، وألا تعتبر هذا عيباً أو "قلة حياء"، فالنتائج المترتبة على عدم الشعور باللذة الجنسية أكبر وأهم من أن نتعامل معها باستخفاف، أو نصمت عنها بدافع "الحياء" الذي يكون هنا مذموما؛ً لأنه في غير موضعه، بل ونلوم فاعله لأنه أخطأ في حق نفسه، وشريكه.

5ـ لا بأس من معاودة الجماع مرة أخرى ـ بعد وقت معقول ـ يحتاجه الرجل لاستعادة القدرة على الانتصاب، ويحتاجه الزوجان للتهيؤ من جديد لجماع جديد، والرسول - صلى الله عليه وسلم - أوصى بالوضوء، وربما غسل الرجل لأعضائه بما يجعله أنشط وأقدر على المعاودة.

إذن: الوصول إلى "اللذة الجنسية" عملية مركبة من خطوات تتضافر، وتتشارك في الوصول، وغياب إحدى النقاط يعيق هذا الوصول.

* الوصول إلى الشبق في الرجل والمرأة على حسن إبرام هذه الخطوات، ولا يرتبط فقط بالإدخال والإنزال، ولكن بمكونات الممارسة كلها، وخاصة مداعبة أعضاء الإثارة الجنسية: البظر، الأذن، جانب الرقبة، وحلمات الثدي (في المرأة)، والأعضاء التناسلية (في الرجل(

* بحسن الإعداد والممارسة ـ نضمن إن شاء الله ـ أن تحصل المرأة على متعتها، ويحصل الرجل كذلك على متعته (قبل ومع وبعد القذف

* المرأة التي لا تصل للشبق بمعنى "الرعشة" ليست بالضرورة امرأة "باردة جنسية"، فقد تكون بطيئة أو هادئة الاستجابة، وقد يكون زوجها أسرع منها بكثير، وقد يكون هناك عيب في جانب آخر من الجوانب اللازم استكمالها لتحقيق ممارسة موفقة..، وهكذا.

* التفاهم والمصارحة، وعدم الخجل من الحوار حول هذه المسائل، هو المتسق مع هدي الإسلام، وهو السبيل إلى الانسجام بين الزوجين، واستمتاع وإمتاع كل منهما الآخر

الثلاثاء، 26 أبريل 2011

الممارسة الجنسية الواقعية


لا يخفى بأن الممارسة الجنسية الواقعية تختلف كل الإختلاف عن تلك التي تصورها لنا أكاذيب هوليوود, فالأمر لا يتم بالنجاح الباهر بعد أول لقاء, كما يصوره الإعلام التجاري, بل بعد فترة يعتاد فيها الزوجين على بعضهما و يتفهما حاجتهما. و رغم أن لكل زوجين متعتهما الخاصة بالممارسةالجنسية, و التي تُكتشف مع الزمن, إلا اننا لا نمانع من سرد تقنيات عامة بالممارسة الجنسية الصحية. أن أهم ما يشغل بال الرجل عادة هو الإيلاج و القذف, في حين يغفل عن جانب المداعبة بالمرأة و قد ناقش القرآن و الإسلام هذه المسألة بعناية. المرأة, بالمقابل, لا تشغل فكر الرجل عن الإيلاج بنشاطات أخرى و عادة ما تكون سلبية بالفراش و غير متجاوبة, الأمر الذي يبرم الرجل و يصيبه بالإحباط. الواقع أن الرجل لا يطلب مجنونة متهيجة بالفراش, فلا يريد جنس أفلام تجارية, و لا يريد جثة هامدة بالمقابل. المطلوب هي امرأة تتفاعل مع الجنس بأسلوب طبيعي و بلا تكتمات الحياء. الرجل بحاجة لان يقسم العملية الجنسية لأربعة أقسام تكون قابلة للتنفيذ بعد التهييء العاطفي و الكلامي 


اللمس : 

يرغب أغلب الرجال بلمس المرأة بإنفعال لما يكنون لها من حب, بل أنني قد تحدثت مع شاب على وشك أن يتزوج و عرضت عليه أي مساعدة علمية لليلة عمره, فقال بأنه ليس قلقا إلا أنه يأمل بأن تحتمل زوجته "الدعك". أي أنه يعد لها حفلة من فرك لحمها بين أصابعه حتى أنه يشفق عليها مقدما, و الحال أنه مخطيء بجدارة. اللمس القوي له وقته المناسب إلا أنه ليس ملائما للإبتداء بالجماع إطلاقا. قبل أن يبتدأ الزوج حفلة اللمس, عليه أن يتذكر بأنه لا يقوم بنشاط "جنسي" بحت بل نشاط "وديٌ". هذه امرأته ترقد بين ذراعيه منهكة بمشاغل الحياة و هموما, و عليه أن يعاملها برقة, أن يكتشف كل جزء فيها, أن يتعرف على كل شبر منها برقة و محبة. أن يعطي لكل جزء منها حقه و شكل تمتعه الصحيح. ليبدأ باللمس, بعد تعرية رومنسية للزوجة و له أيضا فالنساء يستمتعن بتعري الرجل البطيء, على أن تكون البشرة جافة و الأفضل أن يكون هواء الغرفة مائلا للبرودة نسبيا, فهذا ما يزيد من إستنفار خلايا الجلد للمسة الدافئة. اللمس يبدأ من فروة الرأس و بأطراف الأنامل. غلغل أصابعك بفروة رأسها برقة ثم حرك يديك بحركات دائرية بطيئة, أستمر لعشرون ثانية ثم أنخفض نحو الصدغين و مرر أناملك عليهما بذات الأسلوب. الآن, و دون رفع أناملك, أعطي مساج خفيف لوجهها المرتخي. حاول أن تمرر أناملك برقة بالغة على الأنف و الشفاه و الوجنتين. و بعدها مرر أناملك على كامل الجسد ببطيء شديد. الحركة يجب أن تكون بمقدار أربع لمسات بكل شبر من الجسد و بعدها أتركه لشبر آخر لأنه يفقد عنصر المفاجئة لملمس أناملك. اللمس يكون بباطن أنامل السبابة و الوسطى أو بأغلب الأنامل, فالمهم هو إحداث تلامس بسيط بين البشرة و الأنامل و تكون بشكل حركة طولية ثم دائرتين على شكل حرف هاء بهذا الشكل "هـ" و لا تسرب سنتمترا واحدا دون لمسه. حاول أن تركز باللمسات على زوائد أنثوية حساسة كزائدتي الصدر و كذلك الفرج بعد أن تدرس تركيبته التشريحية. و لا ضير لو فاجأت المرأة بضغطة صغيرة و حانية على الصدر أو أي عضو آخر لأن بهذا تحفيز لخطوة جديدة تالية. كن حنونا بلمستك و صادق, و أسمعها كلاما يرضي ضميرها و لا تتردد من إبداء إعجابك بنعومة جسدها و بنظافته و لتكن لغتك حضارية عفيفة و بعيدة عن الكلمات الوضيعة. فالإسلام يأبى أن تمتهن كرامة المرأة بكلمة يا عزيزي. و لا تبتئس المرأة لو كان رجلها متسرعا, فيمكنها بكل بساطة أن تأخذ براحته بحنان و تمررها على جسدها بالطريقة التي تهوى و كوني على ثقة بأن الرجل سيتعلم الدرس سريعا و يطبقه بتفاني. و قد يكون للمس القوي قبولا بمرحلة ما فلا يتردد الرجل به شريطة أن لا يؤلم المرأة و أن لا يعكر من حالة الخدر التي هي فيه. 

التقبيل : 

القبلات هنا غير مقتصرة على الفم, بل لا تقبل الفم بداية. أتجه بقبلات ناشفة, بلا لعاب و لا لسان, على كافة جسدها. لتكن سريعة نسبيا و لتحظى كل بوصة من جسدها بقبلة ناشفة من شفتيك. الغرض, لجانب تلذذك بسجدها, هو أن تشعرها بشيء من الدغدغة الرومنسية بواسطة شفتيك الناشفتين. لا تبدأ بنموذجية متسلسلة, بل خذ جسدها طولا و عرضا. هي زوجتك, حليلتك, حبيبتك التي هي حرثا لك و أنت حرثا لها. قبلها بنشوة و لا تتردد من الإعلان عن نشوتك لها. قبلها من رأسها, كاللمس, حتى أصابع قدميها. لا تترك جزء يعتب عليك أيها الزارع المتفاني بحرثه. أعد كرتك مع لعقات صغيرة بطرف لسانك و ركز على زوائد النهدين و التي قد تطلب منك نشاطات فموية معينة و عنيفة, و يعود هذا للزوجة و حالة النشوة التي تمر بها, و عندها أصعد مباشرة لفمها و قبلها قبلات ناعمة و أزد من حرارتها بناء على تجاوبها معك. أشبعها قبلا لدرجة كافية و عد لتقبيل جسدها و ركز على الجزء السفلي و خصوصا موطن الأنوثة الذي قد يتطلب نشاط مماثل لنشاطك عند نهديها. الآن, بعد هذه النقطة يمكن للزوجة أن تباشر هي برد العطاء لزوجها, و بنسبة أقل أو تناسب حاجته و رغبتها, باللمس, خصوصا بموطن الذكورة, و التقبيل. عندها تبدأ المرحلة التالية. 

الإيلاج :

الإيلاج عملية غير قابلة للشرح لأنها بديهية و غريزية, إلا أنه من المستحسن أن تتم بمرحلة متأخرة و قريبة لمرحلة الشبق عند الأنثى, و ذلك بحالة القذف السريع الذي يضمن للزوج و الزوجة توقيتا ملائما للغاية. و عند الإيلاج لا مانع من اللمس القوي نسبيا و الضغط على بعض الأطراف الأنثوية من قبل الشاب, أو العكس, مع أن النساء يخرمشن عادة جراء تأثرهن, و لا نجني منهن سوى جروح لا يصدقن بأنهن أحدثنها عادة . الإيلاج ليس الجنس بل هو جزء منه, لأن الجنس ليس تلك العملية الأتوماتيكية بل مفهومه أكبر بمدرسة القرآن الكريم. أنه عملية تقارب روحي و إتحاد حقيقي لدرجة أن الجسدان يتحدان بروح واحدة و هيام لذيذ علويٌ. 

الإشباع : 

بعد القذف مباشرة, و الراحة القصيرة, لا تغادر زوجتك بل عانقها و ضمها إلى صدرك. أنها بحاجة لإشباع عاطفي بعد الإشباع الجنسي. مسد شعرها و قبلها بنعومة و أهمس لها بكلام الحب, بل و لا بأس بأخذ حمام رومنسي معا بعدها, و بالطبع لن تنسيا غُسل الجنابة الواجب بالإسلام. 
كما رأيتم, فالجنس هنا ليس عملية تقوم بساعة روتينية بل أنها عملية مهمة تستغرق وقتا مخصصا و معدا لها. التوقيت يجب أن يكون متغير و أن لا يتسم بالروتينية كذلك, و ليس بالضرورة أن يستغرق الجنس تحديدا كل هذه المراحل بكل مرة, فالتنويع واجب. فتارة يكون بالحمام و أخرى بغرفة النوم و ثالثة يكون بشكل مفاجيء و قبلات ملتهبة و ينتهي بممارسة عنيفة نوعا ما و سعيدة. الأهم هو التأكد من إستعداد الأنثى للجنس, لأن الشباب كالرشاش الآلي الذي يطلق بأي وقت, و كذلك الإشباع بعد الجنس مهما كان وقته قليلا. و يتناوب الإشباع حسب نوع الجنس, فإذا كان طويلا يستحسن أن يكون الإشباع طويلا, و إذا كان قصيرا يفضل لو يكون الإشباع قليلا إلا إذا رأى الزوجين عكس هذا بمناسبة أو أخرى. الجنس ليس الإيلاج, بل هو كل ما ذكرناه مجتمعا, و الأهم أن لا يتردد الزوج و الزوجة بالتفاهم الصريح حول ما يريحه و يريحها. 
قد يمتعض البعض لذكرنا هذا, إلا أن الواقع يشهد بأن الدين الإسلامي قد أعتنى بالجانب الجنسي الإنساني إعتناء عاليا. لا بل كانت قضايا الجنس و مشاكله تتداول بمجلس رسول الله لما له من أهمية بحياة المجتمع. الحوار مقبول قطعا ما دام بعيد عن الطرح السوقي و الإستهتار الأخلاقي

الأحد، 24 أبريل 2011

ما هو طول العضو المناسب؟

العضو التناسلي الذكري أو ما يسمى بالقضيب هو أحد أعضاء الجهاز التناسلي عند الرجل والذي له وظيفتان أولهما نقل البول من المثانة لخارج الجسم وثانيهما كونه يعتبر عضو الاتصال الجنسي بالمرأة عند الرجل.

وللقضيب المقدرة على الانتصاب من حالة الارتخاء نتيجة لاحتوائه على ثلاثة أجسام تمتلئ بسرعة بالدم فتصبح قوية وممتدة للأمام فتعطي القضيب شكل الجسم الممتد القوي المنتصب للأمام وبين هذه الثلاث القنوات يوجد مجرى البول والمني والذي ينتهي بفتحه خارجية في مقدمة القضيب. ويتكون القضيب من جزئيين جزء الرأس وهو الجزء الصغير الأمامي والذي يحتوي معظم الأعصاب المسؤولة على التحفيز و الاستمتاع الجنسي ويشبه في تركيبه البظر عند المرأة ، والجزء الثاني هو جسم القضيب وهو الجزء الممتد من رأس القضيب وحتى بداية اتصال القضيب بالجسم. ويغلف القضيب طبقة رقيقة من الجلد يتم إزالة جزء منها عند منطقة راس القضيب أثناء عملية الختان ويترك راس القضيب دون جلد يغطيه . والختان سنة نبوية أوصى بها رسول الرحمة محمد صلوات الله عليه وسلم وقد دلت عدد من الأبحاث فوائد الختان كوقاية من سرطان القضيب وكذلك التهابات القضيب البكتيرية.

وتغذي القضيب شرايين الدم والذي تزيد ضخ الدم إليه بسرعة عندما يستثار الرجل جنسيا فتملئ القنوات الإسفنجية الثلاثة فتجعل القضيب قويا وممتدا وتسمى هذا العملية بالانتصاب حيث يحبس الدم في هذه القنوات إلى حين انتهاء فترة الانتصاب عندها يعود الدم عبر شبكة من الأوردة إلى داخل الجسم فتنتهي عملية الانتصاب ويرتخي القضيب ويصبح رخوا وصغيرا.

حدد أحد الأطباء المتخصصين في مجال الصحة الجنسية على أن متوسط طول العضو التناسلي الذكري المنتصب هو 14 سم. وكسائر أعضاء الجسم يوجد اختلاف بين البشر ، فعند غالبية الذكور يتراوح ذلك بالنسبة للعضو الذكري بين 10 و 18 سم. ويلاحظ أن نسبة تمدد العضو الغير منتصب القصير تكون أكبر من العضو الغير منتصب الأطول.

يجب أن لا نهتم كثيرا بطول العضو الذكري، فعلى عكس الخرافات والأساطير فطول العضو لا يؤثر على الاستمتاع الجنسي سواء للرجل أو الأنثى لأن المهبل في الأنثى يتراوح طوله عند النساء اللواتي لم يلدن بين 6 و 8 سم ، ويزداد قليلا بعد الولادة. ويجدر التنويه إلى أن عدد النهايات العصبية الحسية في الثلثين الداخليين من المهبل يكون قليل مقارنة بالثلث الخارجي من المهبل. والمهبل عبارة عن نسيج عضلي قادر على التمدد والتقلص بشكل كبير. وفي الوضع الطبيعي تكون جدرانه مرتخية ومتلامسة ، ولكن أثناء الإثارة الجنسية يتم تمدد الجزء الداخلي من المهبل (الثلثين الداخليين). وبسبب القدرة الإلهية على مقدرة تمدد المهبل (بالذات أثناء الولادة) فأثناء الجماع تستطيع الأنثى استيعاب أي عضو ذكري تقريبا

ما هو طول العضو المناسب؟ليس من السهل الإجابة على هذا السؤال. فربما يكون الفرق في السمك وليس في الطول. فعادة تشتكي النساء من كبر العضو الذي يؤلم وليس من الأعضاء الصغيرة. وإذا أخذنا بالاعتبار طول المهبل (6-8 سم) فطول العضو الذكري المنتصب البالغ 7.5 سم يعتبر مناسبا أيضا ، والمهم هو كيفية استعمال العضو وليس حجمه.

الأربعاء، 20 أبريل 2011

نصائح مهمه لانتصاب ممتاز وممارسه جنسيه خاليه من المحبطات


1- اعلم اخى اولا ان الجنس نعمه كبرى من الله وانها اجمل المتع الماديه على الاطلاق التى يحسها انسان وانها بالاساس موده ورحمه وانه اذا لم تكن الموده والرحمه والعاطفه شيئا اساسيا بها فلن تعدو كونها فعلا بهيميا يشابه الحيوانات ان لم يكن اقل قدرا لان الحيوانات تمارسه كفعل غريزى لازم للتناسل واستمرار النوع ولاتفعله لمجرد المتعه ولكن الانسان الراقى الواعى عندما يمارس هذا الفعل فى اطار حياه زوجيه سليمه مرتبطه بكلمة الله فان الجنس هنا يكون ذا معانى كثيره رائعه تؤدى لتوحد شخصان(نصفان) ليصبحا جسدا واحدا وتندمج احساسيهما فى بوتقه جميله ممتعه تزيل كثيرا من الترسبات والمشاكل فى الحياه الزوجيه والعامه وتعطى متعه ليس لها مثيل فى كل المتع الدنيويه الماديه وتعطى طاقه تساعد على المضى قدما معا فى حياه سعيده ومستقره وتكوين اسره تكون نواه فى مجتمع رائع....ومعانى اخرى اكثر من نعدها ولكن من يعيش هذا المعنى يحس به واكثر.

2- واعلم ايضا ان الجنس بين الزوجين لايجب ان تنظر اليه على انه واجب ثقيل او شيء يجب اداؤه بشكل معين او النظره للامر على انه اثبات رجوله احيانا او محاولة استعراض قوه او فتونه من بعض الازواج او تفاخر بين الرجال على المقهى فى اكاذيب واوهام انما اساسا وسيلة تقارب بين الزوجين مااروعها من وسيله وطريقا شرعيا لتفريغ الطاقه الجنسيه واعفاف الزوجه واعفاف الزوج بحيث يتكاملا ويكون تفريغ غرائزهما وطاقاتهما فى اطار الحلال والاسره ولايكون هناك مجال لمجرد التفكير فى أمر ما خارج اطار الاسره والزواج.

3- من المهم الاتحاول ان تدخل فى جماع وانت مرهق جسديا لان الجماع اصلا يحتاج لطاقه كبيره جدا فيكفى ان تعلم ان ضغط الدم فى شرايين الانسان العادى حول 120/80 مل زئبق وبه يمارس حياته الطبيعيه فاعلم ان الضغط يصل داخل القضيب المنتصب تمام الانتصاب الى 180 مل زئبق وربما يزيد!! اى ان هذا العضو الصغير فى الجسم يصل الضغط فيه حوالى ضعف او قليلا من ضغط الجسم كله وهذا يستهلك طاقه كبيره فلايجب ان تمارس الجنس وانت من سفر طويل مرهق او عند عودتك من عمل مرهق جدا او غير ذلك لانه ساعتها لن تجد انتصابا يرضيك او يرضى زوجتك والافضل تأجيل الامر ربما عدة ساعات لاخذ قسط من الراحه افضل من الدخول فى ممارسه لن تكون على قدر جيد وربما تخلف آثارا نفسيه سيئه داخلك تؤثر سلبا فيما بعد على الجماع اللاحق لو لم تفهم ان ماحدث كان لابد ان يحدث.